Sat,Dec 21 ,2024
في الضواحي اليمنية هناك مواهب مفقودة، ولا معرفة لها بالثقافة والفنون والأدب والابداع ولا تواجد لمراكز الفنون ومؤسسات المجتمع المدني في العاصمة، وهناك طرق غير معبدة، وغير مضيئة، وأزقة تتوالد مكونة متاهة جديدة تضيع فيها أمان الأطفال وأحلام الشباب في تلك الضواحي الناشئة، وكل ما فيها ناشئ.
كتاب الأطفال في الضواحي اليمنية كان في البداية عبارة عن ورقة عمل قدمت في 2008 وتم تطويرها حاليا الى كتيب بسيط ومطول ومدعم بالصور والمراجع.
ويقع الكتيب في 50 صفحة وهو من تأليف نبيل أحمد الخضر ومن إصدارات مؤسسة ضمانات للحقوق والحريات للعام 2023