Fri,May 03 ,2024

فقرات فكرية 24

2024-04-20


(1)

ضروري من البطالة كي يجدون لهم مقاتلين ... فالجهل والبطالة مخزن رئيسي للحروب والمتحاربين.

(2)

التنوع ثراء والتشابه فقر. ونحن شعوب تمارس التشابه الى حد بعيد مع نفس فساد الانظمة السياسية لعقود زمنية، ونفس المنتجات الصناعية لعقود زمنية أطول، ونحن لن نستمر طويلا بالعيش ونحن لا نتطور حتى على مستوى صناعة أشياء تافهة.

(3)

الهوية تحيز والتحيز أساس كل عنف.

(4)

لا يجب أن يكون مسرح الأخطاء في العمل الحقوقي هو السخرية والاتهامات المتبادلة على الانترنت.

(5)

الارصفة مليئة بالقصص الإنسانية وممكن تتحول لدراما مميزة بدل الشحن والحض على الكراهية في الدراما اليمنية لرمضان الحالي، وهذه القصص تحتاج فقط الى أحد ما يستمع للناس وحكاياتهم ويوثقها بدلا من التفرغ لتوثيق العداوة.

(6)

ستمتد صفوف الحاجة حتى ترسم حدود يمن جديد يطفح بالحزن.

(7)

وقد يبدو برنامج الصدمة مشاهد كرتونية للأطفال مقارنة بالصدمات الحقيقية في الشارع.

(8)

المقدسات المتفق عليهن هن الحرية والعدالة والكرامة والمساواة وما عداهن عليه خلاف واختلاف

(9)

أكثر ما يضر الشعوب ... القائد المتطرف.

(10)

الايمان.. الوطنية.. الثوابت.. التضحية.. الصمود.. هي أهم أدوات الحاكم الفاشل والمتسلط.

(11)

الحرب قصص أكثر مما هي أخبار ومع ذلك نجد في أرض المعركة مراسل حربي ولا نجد روائي الحرب برغم أن الخبر يموت بعد ساعات والقصة خالدة.

(12)

الدولة الحقيقية هي التي لا يحتاج بها مواطن الى الاحتجاج أو مسئول الى التبرير.

(13)

الحكم الجيد هو أداة لإدارة التنوع وحمايته وليس لفرض التشابه وعقاب المختلف.

(14)

اختفت الحرية ...وأصبحت مثل تلك الإبرة الاسطورية في كومات قش الجماعات الاصولية المتحاربة وسيكون من المستحيل إيجادها مجددا.

(15)

كثرة الشائعات تضر بقضايا الانسان الحقيقية.

(16)

أي خبر تحس فيه دراما لا تصدقه فالأخبار الحقيقية لا تحتاج بهارات.