Sat,Dec 21 ,2024
كون الطفل يعيش قضية تستقطب الرأي العام، فهذا لا يعني أن اسمه أو شخصيته أو أسرته أو حياته الشخصية أصبحت مشاعا لأي شخص ليتدخل فيها، وحتى إن دخل في نزاع مع القانون فمن حقه احترام حياته الخاصة أثناء جميع مراحل الدعوى.
هذا ما تركز عليه المادة 40 في البند 7 من اتفاقية حقوق الطفل والتي تمت ترجمتها كصور مرسومة في هذا الكتاب الأسبوعي من سلسلة حقوق الطفل.
في هذا الكتيب المعنون بـ “لست مادة للأخبار" نجد ترجمة مصورة للمادة 40 من اتفاقية حقوق الطفل، وهو الكتيب المخصص لهذا الأسبوع من سلسلة اتفاقية حقوق الطفل والتي تصدرها مؤسسة ضمانات للحقوق والحريات من تأليف نبيل أحمد الخضر ورسوم مهاد الشيخ وتصميم باسل منصر والاستشارات الخاصة بالاتفاقية بالتعاون مع الأستاذة أشواق بكرين.